عاد (عبده يحيى . م ) والمغترب اليمني في منطقة حائل بالمملكة العربية السعودية الى منطقتة في محافظة اب ليجد بأن ولديه ( طه 25 عاماً وفؤاد 23 عاماً) قد حولا منزله الى بيت دعارة.
وهاجر عبده الى السعودية في العام 2003 وبعد ثلاث سنوات توفيت زوجته ولأن منزله يقع بالقرب من منزل اهل زوجته فقد اطمأن على ولديه الوحيدين وتركهما يعيشان لحالهما طيله السنين الماضية وكان يرسل لهما شهرياً الكثير من المال لتغطية مصاريفهم الشخصية بما شجعهم على دخول عالم الإنحراف خاصة ان المال يحرف سلوك الابناء ان لم يكن هناك رقابة وتوجيه من الآباء.
تعرف طه وفؤاد ومعهما ابن خالهما محمد (25 عاماً) على ثلاث فتيات ( اثنتين من محافظة اب والثالثه من محافظة اخرى) ويعملن في احد المراكز التجارية الموجودة بالمحافظة وتعرفوا عليهن في احدى زياراتهم لهذا المركز لشراء ملابس ومواد منزلية .. تكررت تلك الزيارات وكبرت معها بالونة الإعجاب حد الخروج مع بعض في مشاوير خاصة بسيارة الشابين التي اشتروها من مال الأب التي كان يرسله لهما.
كان الشيطان هذه المرة اشطر منهم جميعاً وتطورت العلاقة بينهم لدرجة كان الشباب الثلاثة يسترقون لحظات المتعة المحرمة مع الثلاث الفتيات منذ ثلاثة اشهر داخل منزل الوالد.
عندما عاد الأب (المغترب) في زيارة مفاجأة بعد تلقيه اتصالاً من احد جيرانه يخبره ان هناك امور غير جيده يقوم بها ولديه مع ابن خالهما .. عاد ليجد فلذة كبدية ومن كان يسهر الليالي ويتحمل اعباء العمل الإضافية من اجل ان يأمن لهما المال ليعيشا سعيدين ‘ يتفاجأ بهما وقد انحرفا عن الطريق الصحيح وارتميا في احضان الغواية.
امر الله بالستر
ردحذفوكوننا مغتربين المفروض تقدموا نظرة كويسة علي محافظة اب
كمان يالكتاب خلي عندك ذوق افرض نفسك بمكانة عيب مثل الاساليب
نرجوا حذف التدوينة وخلو الناس في حالهم
ردحذفانت تنشر سمعة مو كويسة علي محافظة اب
يالطيب احذف التدوينة
ردحذفولا راح اهكر الموقع
انقلو صورة جميلة لمحافظة اب
ردحذفاستغرب بنشر الخبر
ردحذفياخي ما عندك دم ما عندك ذوق
ما عندك حياة
اقول الطم واحذف المقال