خاص -إب اليوم
مقتل الشيخ صلاح ضاوي و2من مرافقيه امام محطة مارح وامام النقطة التابعة للشرطه العسكرية والحسر الجمهوري سابقا
ونقطة التفتيش التابعة للحرس الجمهوري والشرطة العسكرية
تقع على بعد خطوات من محطة مارح للبترول بالمشنة
وكان هناك خلاف بين آل مارح وآل ضاوي
واثناء مرور محمد مارح وابنة ابوبكر بالسيارة
حصل خلاف بين مارح و صلاح ضاوي ومرافقية
وعندما شاهد أفراد الحرس والشرطة
انهم أصيبوا بطلقات نارية
حصل هناك إطلاق النار بين الحرس والشرطة العسكرية من طرف
وبين بيت ضاوي
على أثرها قتل صلاح ضاوي و2من مرافقية وهناك اصابة افراد
من الحرس الجمهوري والشرطة العسكرية
والان الشيخ صلاح ضاوي في ثلاجة مستشفى الامومه ومرافقيه في مستشفى النور
مقتل الشيخ صلاح ضاوي و2من مرافقيه امام محطة مارح وامام النقطة التابعة للشرطه العسكرية والحسر الجمهوري سابقا
ونقطة التفتيش التابعة للحرس الجمهوري والشرطة العسكرية
تقع على بعد خطوات من محطة مارح للبترول بالمشنة
وكان هناك خلاف بين آل مارح وآل ضاوي
واثناء مرور محمد مارح وابنة ابوبكر بالسيارة
حصل خلاف بين مارح و صلاح ضاوي ومرافقية
وعندما شاهد أفراد الحرس والشرطة
انهم أصيبوا بطلقات نارية
حصل هناك إطلاق النار بين الحرس والشرطة العسكرية من طرف
وبين بيت ضاوي
على أثرها قتل صلاح ضاوي و2من مرافقية وهناك اصابة افراد
من الحرس الجمهوري والشرطة العسكرية
والان الشيخ صلاح ضاوي في ثلاجة مستشفى الامومه ومرافقيه في مستشفى النور
يستاهل هذه نهاية كل بلطجي وكل من يأكل حق الوقف بدون وجه حق
ردحذفيستاهل الله لارحمه هو واللي معه هذا البلطجي..كم قد قتل ناس وجات نهايته الظالم وعقبال كل البلاطجة من بيت ضاوي واتباعهم جعلهم موت كلهم ونخلص منهم..والحق كل الحق مع بيت مارح الله معاهم ويعينهم ويدفع عنهم كل بلاء..
ردحذفالتمثيلية واضحة للجميع وما يقوموه المتنفذون من بيت ضاوي من بلطجة وسلبطة على الجميع
ردحذفبداية ..
كانت الامور مفبركة من قبل بيت ضاوي لأبتزاز رجل الاعمال من بيت مارح وكانت على نهج منظم ولكن ما حصل لم يكن في الحسبان حيث وأن رجال بيت ضاوي كانوا متمركزين ومتجهزين في عروش الجبال لاتقان هذه المهمة والتمثيلية بنجاح لابتزاز الناس .. ولكن كيدهم رد في نحرهم عندما حصل
ارتباك في مجموعتهم الخائنة .. والحقيقة التي لم يطلع عليها أحد ولم يلتفت اليها احد أن أحد من بيت ضاوي هو من قتل شيخه لأسباب خلاف سابق وليحط
الملامة على الشرطة العسكرية وعلى بيت مارح
التحقيق ..
التهجم جاء من بيت ضاوي الى منزل بيت مارح وقامو باطلاق الرصاص عليهم وتكوينهم دون سابق معرفة او خلاف يذكر .. في نفس الاثناء كان شيخهم صلاح ضاوي بالمحطة مع من معه من بلاطجه لعمل بلبله وتخويف .. عندما سمعت النقطة الرصاص اثناء هجومهم على منزل مارح اطلقو اعيرة تخويفية للأعلى وكان هناك رد مكثف من الرصاص من الاعلى بحسب جغرافية المكان من قبل المتنفذين من بيت ضاوي المتمركزين في الاعلى
والذين هم بمثابة خط دفاع .. والمفاجىء من ذلك من احد رجاله هناك أنه للأسف كان شيخهم صلاح فريسة سهلة مكشوفة ليلتقمه برصاصة بندقيته ليصوب على رأسه بكل سهولة وأريحيه .. ليثار لنفسه أولا وليضيع من قام بقتله ولتلصق التهمه على شرطة النقطة وعلى بيت مارح الذين قد تكونوا مسبقا دون اي دفاع عن النفس ومن ثم نقلوا الى المستشفى وبعدها الى السجن كمتهمين بلا سبب ولا معنى
العجيب في الأمر .. أن بيت ضاوي يريدوا اقناع أنفسهم بالقوة مع معرفتهم أو البعض إن صح التعبير على أن القاتل من بينهم دون كشف الستار لتستكمل أحداث القصة والتمثيلية كما لو أنهم كذلك.
المسالة الآن هي للابتزاز فقط واثارة البلابل من بيت ضاوي بعدما انتهت تصفية الحسابات فيما بينهم وليجدوا الشماعة التي تعلق عليها تلك الخيانة
من قبلهم
وهذا مالا يعرفه الجميع حول تلك القضية الغامضة
ايش حصل ع القضيه وهل خرجو من السجن ولا عادهم
ردحذف