بمناسبة حلول ذكرى 10 أكتوبر من العام 1962 الذكرى الخمسين لا استشهاد قائد ثورة سبتمبر الخالدة في اليمن علي محمد حسين عبد المغني سلمت قيادة المجلس الثوري بمحافظة اب أسرة الشهيد رسالة عهد ووفاء خلال زيارة قام بها المجلس الى منزله بقرية نيعان عزلة الحبالى بمديرية السدة.. وتعد البادرة هي الأولى منذ استشهاده في كلمة لعمار طاهر المغني احد أقرباء الأعلام بعد تسلمه رسالة العهد والوفاء..
ونصت رسالة الشباب على الأتي إيمانا منا نحن شباب ثورة فبراير الشبابية الشعبية السلمية بالدور النضالي والتاريخي للشهيد البطل علي عبد المغني مفجر ثورة سبتمر المجيده وعهدا منا في مواصلة الثورة الشبابية الشعبية السلمية لتحقيق الأهداف التي ناضل من اجلها الشهيد وقدم روحه الطاهرة مع رفاقه الأحرار شهداء ثورات سبتمبر وأكتوبر وفبراير يتقدم المجلس الثوري با اصدق مشاعر الوفاء لا أحفاد الشهيد وأسرته ويتقدم بهذه الرسالة بمناسبة اليوبيل الذهب لثورة سبتمبر المجيدة والعيد التاسع والأربعين لثورة أكتوبر والذكرى الخمسين لا استشهاده عاقدين العزم على مواصلة النضال للتحرر من الاستبداد وبنا الدولة المدنية الحديث.
بدوره أشاد الثائر عمار طاهر المغني بالبادرة الشبابية وقال تغمرني السعادة وشباب ثورة فبراير لا أول مرة يتذكرون الشهيد بعد خمسين عاماً ونأمل من العهد الجديد الاهتمام برعاية اسر شهداء سبتمبر وأكتوبر وفبراير..
من جانبه حيا الشيخ نجيب حسين المغني احد أقرباء الشيخ شباب ثورة فبراير ودعاهم لمواصلة درب الشهيد المغني في التحرر من الاستبداد وبناء الدولة المدنية الحديثة..
وخلال الزيارة استمع أعضاء وقيادات المجلس الثوري لتفاصيل حياة الشهيد حدثهم بها محمد حسين المغني ابن عم الشهيد وزميله في الدراسه مستلهمين مشاعر واحدية النضال ورمزية المكان والزمان كان ذالك في المدرسة التي تعلم فيها الشهيد..
من جانبها ثمنت قيادة المجلس الثوري تضحيات ونضالات الشهيد المغني في ثورة سبتمبر ونضالات أحفاده من بعده في ثورة فبراير السلمية كما عبروا عن استيائهم الشديد لتحول منزل قائد الثورة السبتمبرية الى اطلال بينما تحولت قصور الأئمة الى متاحف وبجوار منزل الشهيد قصور فارهة لشخصيات موالية للرئيس المخلوع صالح ربطتها به علاقة مصاهرة.
ويعتبر الشهيد علي عبدالمغني ابن الـ25 هو مهندس وكخطط الثورة اليمنية الخالدة 26سبتمبر، والقائد الفعلي لتنظيم الضباط الأحرار كما تجمع الروايات.. وولد علي محمد حسين عبد المغني في بيت الرداعي مديرية السدة محافظة إب العام 1937..
بدوره أشاد الثائر عمار طاهر المغني بالبادرة الشبابية وقال تغمرني السعادة وشباب ثورة فبراير لا أول مرة يتذكرون الشهيد بعد خمسين عاماً ونأمل من العهد الجديد الاهتمام برعاية اسر شهداء سبتمبر وأكتوبر وفبراير..
من جانبه حيا الشيخ نجيب حسين المغني احد أقرباء الشيخ شباب ثورة فبراير ودعاهم لمواصلة درب الشهيد المغني في التحرر من الاستبداد وبناء الدولة المدنية الحديثة..
وخلال الزيارة استمع أعضاء وقيادات المجلس الثوري لتفاصيل حياة الشهيد حدثهم بها محمد حسين المغني ابن عم الشهيد وزميله في الدراسه مستلهمين مشاعر واحدية النضال ورمزية المكان والزمان كان ذالك في المدرسة التي تعلم فيها الشهيد..
من جانبها ثمنت قيادة المجلس الثوري تضحيات ونضالات الشهيد المغني في ثورة سبتمبر ونضالات أحفاده من بعده في ثورة فبراير السلمية كما عبروا عن استيائهم الشديد لتحول منزل قائد الثورة السبتمبرية الى اطلال بينما تحولت قصور الأئمة الى متاحف وبجوار منزل الشهيد قصور فارهة لشخصيات موالية للرئيس المخلوع صالح ربطتها به علاقة مصاهرة.
ويعتبر الشهيد علي عبدالمغني ابن الـ25 هو مهندس وكخطط الثورة اليمنية الخالدة 26سبتمبر، والقائد الفعلي لتنظيم الضباط الأحرار كما تجمع الروايات.. وولد علي محمد حسين عبد المغني في بيت الرداعي مديرية السدة محافظة إب العام 1937..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق